السبت، ديسمبر 31، 2011
الجمعة، ديسمبر 16، 2011
الأحد، ديسمبر 11، 2011
الثلاثاء، نوفمبر 29، 2011
عرس الديموقراطية
الجمعة، نوفمبر 25، 2011
الأربعاء، نوفمبر 23، 2011
ثورة .. ثورة .. إلى الوراء
الجمعة، نوفمبر 11، 2011
11/11/2011
طبعاً اليوم تاريخ مميز جداً .. الكثيرون حددوا هذا
اليوم لإقامة حفلات زفافهم أو لإجراء عمليات قيصرية كى يأتى أطفالهم إلى الحياة فى
تاريخ لن يتكرر أبداً ، تماماً مثلما حدث فى :
1/1/2001
2/2/2002
3/3/2003
4/4/2004
5/5/2005
6/6/2006
7/7/2007
8/8/2008
9/9/2009
10/10/2010
و ما سوف يحدث فى :
12/12/2012
لكن هل سأل أصحاب الذاكرة القوية أو من يكتبون يومياتهم أنفسهم
: ماذا حدث لهم فى تلك التواريخ المميزة ؟ هل وقع لكم فى تلك الأيام حدث لا يمكن
نسيانه ؟
الأربعاء، نوفمبر 02، 2011
الثلاثاء، نوفمبر 01، 2011
طرائف من الإنترنت 3
كيف تعذب المرأة العربية ؟
1. اللبنانية
.. لبسها حجاب
2. السودانية
.. سرح لها شعرها
3. السعودية
.. سكنها مع حماتها
4. السورية
.. إحرمها من الخروج
5. الأردنية
.. إتجوز عليها
6. الإماراتية
.. إحرمها من الخدامة
7. الكويتية
.. إحرمها من المكياج
8. القطرية
.. إحرمها من العقارات
9. المصرية
.. ما يقدر عليها إلا ربنا
السبت، أكتوبر 29، 2011
طرائف من الإنترنت 2
المستحيلات أل 16
1. إماراتى
فقير
2. عمانى
حلو
3. مصرى
ساكت
4. سودانى
نشيط
5. مغربى
بيتكلم عربى
6. يمنى
صاحى
7. فلسطينى
لا نازح و لا لاجئ
8. كويتى
متواضع
9. سعودى
من يومين ما أكلش كبسة
10. إيرانى إسمه معاوية
11. ليبى عاقل
12. أردنى لطيف
13. سورى حد واقف جنبه
14. باكستانى نظيف
15. هندى مش بيهز رأسه
16. لبنانى مش بيتفلسف
مع إحترامى للجميع
ملحوظة مهمة جداً : هذه الطرائف منقولة من الإنترنت ..
لم أؤلف حرف واحد فيها ، و لم أنقلها لأننى موافقة أو معترضة عليها ، بل نقلتها
للترفيه فقط .
الخميس، أكتوبر 27، 2011
طرائف من الإنترنت 1
هى طرائف من بدايات دخول الإنترنت إلى الوطن العربى أواخر
التسعينات ، لكنها تدل على خفة ظل مؤلفيها (المصريين غالباً) .. أحببت أن أشاركها
مع من لا يعرفها ، كى يضحك قليلاً :
دليل السعادة فى إختيار الرجل
1. من
تحب الجود و الكرم .. تأخذ خليجى
2. من
تحب النفخة .. تأخذ تركى
3. من
تحب الجدية .. تأخذ إنجليزى
4. من
تحب الجبنة .. تأخذ فرنسى
5. من
تحب الصبر و الجلد .. تأخذ هندى
6. من
تحب قلة العقل .. تأخذ صينى
7. من
تحب التكنولوجيا .. تأخذ يابانى
8. من
تحب الجاذبية .. تأخذ أسبانى
9. من
تحب المكرونة .. تأخذ إيطالى
10. من تحب البساطة .. تأخذ هولندى
11. من تحب العشق و الدلال .. تأخذ لبنانى
12. من تحب السحر .. تأخذ مغربى
13. من تحب ثقل الدم .. تأخذ أردنى
14. من تحب الكسل .. تأخذ سودانى
15. من تحب النكد .. تأخذ فلسطينى
16. من تحب الخشونة .. تأخذ سورى
17. من تريد الأجر و الثواب فقط .. طبعاً تأخذ مصرى
مع الإعتذار للجميع
الجمعة، أكتوبر 21، 2011
الأحد، أكتوبر 16، 2011
الاثنين، أكتوبر 10، 2011
السبت، أكتوبر 08، 2011
ما بين عودوا إلى ثكناتكم و عودى يا هاميس
منذ فترة ، أخذت قرار بعدم الحديث فى السياسة و أحوال
البلد الآن ، ليس لأن الحديث أصبح ممل جداً و غير مفيد فقط ، بل لأننا لم نعد نعرف
أو نفهم ماذا يحدث بالضبط ؟!
لكن جمعة أمس 7 أكتوبر 2011 جعلتنى أخرج عن صمتى رغماً عنى
...
(جمعة شكراً .. عودوا إلى ثكناتكم) التى وجهها ثوار
ميدان التحرير كرسالة إلى الجيش المصرى الذى يحكم مصر الآن .. إعتراضاً منهم على حكم
المجلس الأعلى للقوات المسلحة (المجلس العسكرى) و رغبةً منهم فى إنهاء الفترة
الإنتقالية و نقل الحكم إلى سلطة مدنية .
و إلى الإخوة الثوار المنفعلين .. أقول لهم : ليتكم أنتم
تعودون إلى بيوتكم و ترحمونا من أفكاركم العبقرية لأنكم :
أولاً : لا يصلح معكم سوى حكم العسكر .. فلنكن صرحاء مع أنفسنا
، المصريون شعب فالت الذمام ، لو تمكن من أمره ، لتحول إلى كارثة .
ثانياً : أنتم لم تجربون حتى الآن حكم العسكر الحقيقى ..
فلو حكمنا الجيش المصرى بالطريقة التى يحكم بها أى جيش أى دولة فى العالم ، لما
إستطعتم أن تخرجوا من بيوتكم أصلاً .
ثالثاً : عندما نقول للجيش المصرى فى عيده السنوى (السادس
من أكتوبر) .. عد إلى ثكناتك .. يصبح الأمر قلة أدب !!!
الجيش المصرى أقوى جيش فى المنطقة العربية الآن .. الجيش
المصرى خير أجناد الأرض .. الجيش المصرى الذى إستقبله المصريين الأصلاء يوم جمعة
الغضب 28 يناير بأكاليل الزهور و التصفيق و التصفير .. الجيش المصرى رجالنا
البواسل و إخوتنا و أحباءنا الذين يحمونا .. الجيش المصرى الذى ترك لكم الحبل على
الغارب .. تتظاهرون و تثورون و تعتصمون و تكسرون مواعيد حظر
التجول ، و تحلى معكم بالصبر و سعة الصدر و سياسة ضبط النفس ، فكان جزاؤه
جزاء سنمار .. من الجحود و عدم الشكر و نكران الجميل .
تقولون أن الجيش لم يصدر له أوامر أثناء الثورة بضرب
المتظاهرين – حسب شهادة المشير طنطاوى التى برأت مبارك
– و أن الجيش لو كان تلقى مثل هذه الأوامر ، لقتل الثوار مثلما فعلت الشرطة ، و أقول
لكم : و ما الذى يمنع الجيش الآن من ضربكم بالنار و هو الحاكم الفعلى للبلاد ؟
عندما قام سائقى النقل العام بعمل إضراب عن
العمل فى الستينات ، قام المشير الراحل عبد الحكيم عامر بفصل جميع هؤلاء السائقين و
إنزال عساكر الجيش لقيادة أتوبيسات النقل العام بأنفسهم و بلباسهم العسكرى !!! هذا
هو حكم العسكر الذى لم تعرفونه و لم ترون العين الحمرا بالفعل .
يا ثوار ميدان التحرير .. بأى حق تتحدثون بإسمنا ؟ بأى
حق تتحدثون بإسم المصريين كلهم ؟ كى تتحدثون نيابة عن السواد الأعظم من المصريين أو
(حزب الكنبة) الذى لا يشارك فى الحياة السياسية لا
بالسلب و لا بالإيجاب ، لابد أن تمرون على كل البيوت من الإسكندرية
إلى أسوان و تجمعون توقيعات من كل بيت مصرى إنه يوافق على ما تفعلونه !
لم يختلف إثنان على أن ثوار
التحرير الأوائل عبروا بالفعل عن حزب الكنبة ، أما الآن ، فكل إثنان فى حزب
الكنبة مختلفان عليكم .. لأنكم ببساطة تعبرون عن أحزابكم الشخصية .
الخميس، أكتوبر 06، 2011
الأحد، أكتوبر 02، 2011
الأربعاء، سبتمبر 28، 2011
فى الذكرى رقم 41 لرحيل أبو خالد
الجمعة، سبتمبر 23، 2011
عيد ميلادى أل 32 و بداية فصل الخريف و الإعتراف بفلسطين أمام الأمم المتحدة بإذن الله
اليوم الجمعة 23 سبتمبر 2011 – 25 شوال 1432 هـ .. سوف
أطفأ شمعتى الثانية و الثلاثين .. عام مضى و أخر آت و هكذا حتى الممات .
يختلف الإحساس بعيد الميلاد من شخص لأخر ، فمثلاً موسيقار
الأجيال محمد عبد الوهاب كان ينظر بدهشة لمن يحتفل بعيد ميلاده و يقول : كيف يحتفل
المرء بسنة نقصت من عمره ؟! بينما القطب الصوفى الكبير عبد السلام الحلوانى كان
يسمى يوم مولده (يوم الشكر) ، فيصوم فى عيد ميلاده من كل عام كى يشكر الله أنه أحياه
سنة جديدة فى طاعته .
قبل أن أطفأ الشمعة و أودع السنة المنقضية .. أسأل نفسى
هذا السؤال : ترى كم تمثل 32 سنة من عمرى ؟! ربعه .. ثلثه .. نصفه .. أم عمرى كله
؟!
من الطريف أن هذه التدوينة هى رقم 100 فى
مدونتى هذه .
السبت، سبتمبر 10، 2011
الاثنين، سبتمبر 05، 2011
5 سبتمبر 2005 .. ست سنوات على حريق مسرح بنى سويف
السبت، أغسطس 20، 2011
الأربعاء، أغسطس 10، 2011
فى ذكرى العاشر من رمضان .. ذكرى حرب أكتوبر 73
إذا إعترضت ، فأنت أجندة
و إذا لم تعترض ، فأنت فلول
إذا تحركت ، فأنت بلطجى
و إذا لم تتحرك ، فأنت كنبة
إذا أيدت ، فأنت اخوانى
و إذا رفضت ، فأنت علمانى
إذا قلت الدستور ، فأنت ملتف على الإستفتاء
و إذا قلت الإنتخابات ، فأنت ملتف على الثورة
فى النهاية .. نحن مجموعة من مرضى التخوين
تم صنعنا لتدمير أنفسنا ذاتياً
فلا تلم علينا
نحن صناعة فاسدة من نظام بائد
فاصل أعجبنى من قناة (القاهرة و الناس)
بالمناسبة .. أنا مع فض الجيش لإعتصام ميدان التحرير بالقوة يوم الإثنين أول أغسطس و أول رمضان .. و أعتقد أن هذا رأى الغالبية العظمى من المصريين الآن (الأغلبية الصامتة كما يسمونها) .. و لا أعتقد إن الإخوة المعتصمون سيستطيعون إضافة أسماء الشعب المصرى كله إلى القائمة السوداء و لائحة العار .
لم أكن ضد الثورة فى بدايتها ، لكننى كنت ضد ذلك الإعتصام المفتوح فى ميدان التحرير ، فهؤلاء المعتصمون فى الهواء الطلق لم يدركون شعور من فرض عليه حظر التجول من الثالثة عصراً .. من فرضت عليه الإقامة الجبرية فى منزله و ربما فى منزل غيره لأكثر من إسبوعين .. معظمنا أصابه الإكتئاب من متابعة الأخبار و أغلبنا زاد وزنه من كثرة الأكل و عدم الحركة ، حتى أن قريبتى قالت لوالدتها و أختها ساخرة : لو كنت أعرف أن إقامتى ستكون معكما أثناء الحظر ، لكنت إعتصمت فى ميدان التحرير .
الحسنة الوحيدة فى الأيام الأولى للثورة هى اللجان الشعبية التى أشعرتنا بالأمان من صوت ضرب الرصاص الذى لا ينقطع .
و لما أثبت النوم فى الشارع فائدته و تنحى الرئيس ، لم يكن هناك مبرر لتلك الإعتصامات و المظاهرات و الإضرابات التى لا تنتهى فى ميدان التحرير منذ جمعة التنحى 11 فبراير 2011 و حتى جمعة لم الشمل أو توحيد الصف 29 يوليو 2011 .
لذا ، من الظلم و الإجحاف أن نصور الجيش المصرى الآن على إنه ظالم .. لقد صبر الجيش أكثر من اللازم على هؤلاء المعتصمين .. و هذا ما لم يحدث فى أى دولة أخرى .. و أظننا جميعاً رأينا ما فعله الجيش السورى فى مدينة حماة السورية فى نفس توقيت فض ميدان التحرير بالقاهرة .
تحية للجيش المصرى الباسل .. خير أجناد الأرض .. فما أحوج أن نصدق الجيش الآن و نكف عن تخوين بعضنا البعض .
الخميس، أغسطس 04، 2011
محاكمة مبارك التاريخية .. الأربعاء 3 أغسطس 2011 .. يوم لا ينسى
هذا ليس إستفتاء ، لكنها مجموعة من الخواطر المتضاربة التى أتمنى أن يشاركنى أحداً فيها :
أولاً : ترى أى آية قرآنية تنطبق أكثر من غيرها على حال مبارك و أسرته ؟!
ثانياً : لماذا أصبح معظم المصريون يتعاملون من منطلق أن عائلة مبارك داخلين النار داخلين ، و أن الشعب كله داخل الجنة داخل بلا جدال ؟! من منطلق أن الشعب المصرى هو الخير و عائلة مبارك هى الشر !!!
ثالثاً : هل ما إرتكبه مبارك و عائلته يرتقى لواحدة من الكبائر العشر ، أم ما فعلوه مجرد ذنوب و آثام و خطايا يغفرها الله ، لأن كل الذنوب مغفرة إلا الشرك بالله ؟! هل ممكن أن يخفف الله عنهم لأن محاكمتهم تمت فى رمضان و هم صائمون ؟!
رابعاً : ترى هل مبارك الآن نادم و بدأ يتوب إلى الله أم إنه نادم على إنه لم يهرب فى أول الثورة كما فعل رئيس تونس ، لأنه لم يتوقع ساعتها أن تتم محاكمته و هو مازال على قيد الحياة ؟!
خامساً : هل نحن ، كما يقول عنا بعض العرب الآن ، شعب فراعنة و نماردة بحق ؟! هل نحن أندال لأننا حاكمنا مبارك بعد 30 سنة حكم و لم نرحمه فى شيخوخته و ضعفه و مرضه و لم نكرم عزيز قوماً ذل ؟! و هل سيشعر جلادون مبارك بالندم بعد موته لأنهم لم يستخدموا معه قانون (عدم إعدام المسنين) ؟!
سادساً : هل سيثبت التاريخ براءة الرئيس المخلوع أم سيثبت التاريخ أنه كان يستحق هذه النهاية ؟!
سابعاً : ما هى أسوأ جرائم مبارك على الإطلاق : الخصخصة و المعاش المبكر – قانون الطوارئ – قانون المرور الجديد – الضرائب العقارية – تزوير إنتخابات مجلس الشعب – تزوير إنتخابات الرئاسة – تصدير الغاز الطبيعى و الأسمنت إلى إسرائيل – الجامعات الخاصة – تمليك الأراضى لعرب و أجانب ؟!
ثامناً : ما هى محاسن عصر مبارك : أن مصر لم تدخل فى حرب واحدة طوال ثلاثين سنة – القضاء تماماً على الإرهاب الذى مزق دول كثيرة – أنه تنحى بسرعة و لم يفعل بشعبه كما فعل الدمويون بشار الأسد و معمر القذافى و على عبد الله صالح ؟! إنه مثل هو و نجليه أمام المحكمة الشعبية فى تصرف حضارى يحسب لهم .. و لم يهربوا ؟! أنه أثبت أن المصريون فعلاً و حقاً و صدقاً شعب لا تصلح معه الحرية أو الديموقراطية الكاملة المطلقة ، بل الحرية المقننة ، و أن الحرية لديهم تنقلب لفوضى و غوغائية .. و أنهم شعب هوائى متقلب المزاج عاطفى لأقصى درجة ؟!
أكاد أبصم بأصابعى العشرة أن أغلب المصريون سيخرجون مولولون و باكون و نادمون فى جنازة مبارك !!!
كلما شعرت بالتعاطف مع مبارك ، قلت لنفسى أن هذه الفضيحة المدوية لابد أن تكون على ذنب عظيم ، و لن تكون على جرم هين .. و لأننى كنت أحيا حياة كريمة فى عصره ، فإن مشاعرى بالتأكيد كانت ستكون مختلفة نحوه لو كان لىّ مظلمة أو فقدت عزيز فى المظاهرات .
كل ما أنا متأكدة منه إننى لست سعيدة أبداً .. أبداً بهذه المحاكمة العلنية .