اليوم مر ألف و أربعمائة و ثلاثون عام على هجرة الحبيب المصطفى – صلى الله عليه و سلم – من مكة المكرمة إلى يثرب أو المدينة المنورة ، هو و صاحبه أبو بكر الصديق – رضى الله عنه و أرضاه –
تلك المسافة الطويلة التى تستغرق ساعات بالمواصلات الحديثة ، فما بالنا بمن قطعها سيراً على الأقدام و على ظهور الجمال فى طقساً شديد الحرارة و السخونة خلال أيام و أسابيع ؟!
سلاماً عليك يا حبيبنا و شفيعنا .. يا تاجاً فوق رؤوسنا .. يا من لولاك لضعنا و ضللنا و مزقتنا الأوهام و الظنون .. ﴿و ما كان الله ليعذبهم و أنت فيهم و ما كان الله معذبهم و هم يستغفرون﴾ آية 33 – الأنفال
هناك تعليقان (2):
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
كل عام وانت بخير أختي في الله زهرة، ولك مني كل الود والتقدير على زيارتك لمدونتي المتواضعة، وقد أجبت عن سؤالك فيها.
ملاحظة أرجوا إظهار رابط أضف تعليقك، للزوار حتى يعرفوا بأنه يمكن إضاغة تعليق، وليس عن طريق الضغط على الساعة. فالذي لا يعرف ذلك يخرج بدون إضافة تعليق، وشكراا.
بارك الله فيك.
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كل عام وانتم بخير ...
عاع الخير علينا وعليكم...
وعلي أمه محمد صلي الله عليه وسلم.
إرسال تعليق