الاثنين، ديسمبر 31، 2012
الأربعاء، ديسمبر 12، 2012
الأربعاء، ديسمبر 05، 2012
الأربعاء، نوفمبر 28، 2012
الثلاثاء، نوفمبر 20، 2012
القنوات الفنية الفضائية .. إنفتاح إعلامى أم غسيل أموال ؟!
حتى
تاريخ كتابة هذه التدوينة :
أولاً : قنوات الأفلام العربية على نايل سات : (24 قناة)
1. روتانا
سينما
2. روتانا
كلاسيك
3. روتانا
أفلام
4. ميلودى
أفلام
5. سيما
6. ماجستيك
سينما
7. دربكة
أفلام
8. المصراوية
أفلام
9. سما
سينما 1
10. ستار
سينما 1
11. ستار
سينما 2
12. تايم
سينما 1
13. تاكسى
السهرة (تايم سينما 2 سابقاً)
14. فايف
سينما
15. فرى
سينما
16. لايت
سينما
17. إل
سى دى أفلام
18. توك
توك سيما
19. السبكى
تايم
20. كايرو
سينما
21. نايل
سينما
22. بانوراما
فيلم
23. الحياة
سينما
24. البيت
بيتك سينما
ثانياً : قنوات المسلسلات العربية على نايل سات : (18 قناة)
1.
ميلودى دراما
2.
موال دراما
3.
كايرو دراما 1
4.
كايرو دراما 2
5.
أوسكار دراما
6.
نايل دراما
7.
الحياة مسلسلات
8.
بانوراما دراما 1
9.
بانوراما دراما 2
10.
بلاى حكايات 1
11.
بلاى حكايات 2
12.
الشرقية دراما
13.
سى بىى سى دراما
14.
النهار دراما
15.
صدى البلد دراما
16.
تايم دراما
17.
إم بىى سى دراما
18.
أبو ظبى دراما
ثالثاً : القنوات الكوميدية على نايل سات : (4 قنوات)
1.
تايم كوميدى (تايم تياترو سابقاً)
2.
بانوراما كوميدى
3.
نايل كوميدى
4.
موجة كوميدى
هذا
بالإضافة إلى القنوات الفنية التى أغلقت لأسباب مجهولة ، مثل : (الأماكن دراما)
للمسلسلات البدوية – (نور الفن دراما) + (أصل دراما) للمسلسلات العربية القديمة –
(البيت بيتك دراما) – (أرابيا دراما) – (سوريا دراما) – (نايل دراما 2) – (أوسكار
دراما 2) – (كلاكيت) للأفلام الأجنبية المدبلجة للعامية المصرية – (سما سينما 2) .
و
هذا ناهيك عن قنوات الأفلام الأجنبية + قنوات الأغانى + قنوات الرقص الشرقى +
قنوات الدراما التركية + قنوات الأفلام الهندية ..
هل هذا إنفجار فنى أم غسيل أموال ؟!
السبت، نوفمبر 17، 2012
الجمعة، نوفمبر 16، 2012
إلى الأردنيين .. قبل سقوطكم فى مصيدة الربيع العربى
المظاهرات التى إندلعت فى (المملكة الهاشمية) هذه الأيام
بسبب رفع أسعار (الوقود) و التى بكل أسف ليست إحتجاجات سلمية ، بل تسير نحو
الدموية رويداً .. رويداً .
تلك المظاهرات جعلتنى أشفق على (الأردن) من سقوطها هى
الأخرى فى فخ الربيع المشئوم .. عفواً الخريف العربى الضعيف الواهى كشبكة العنكبوت
.
أتمنى من هؤلاء المحتجين أن ينظروا لحال الدول الخمس
اللاتى سقطن فى ذلك الشرك خلال عام 2011 ، و هن : تونس 14 يناير – مصر 25 يناير –
اليمن 11 فبراير – ليبيا 17 فبراير – سوريا 15 مارس .
أنظروا لحال تلك الدول (الآن)
بعد مرور شهور على تلك الكارثة المسماة بالثورات العربية اللعينة .. أنظروا لتونس (الخضراء
سابقاً) التى عاثت فيها الجماعات الإسلامية المتشددة .. أنظروا لمصر (الآمنة
سابقاً) التى ملأها البلطجية و الصيع و حكمتها الذقون و اللحيات المزيفة .. أنظروا
إلى ليبيا (الثرية سابقاً) المهددة بالتقسيم إلى ليبيا الشرقية و ليبيا الغربية ..
أنظروا إلى اليمن (السعيد سابقاً) التى سيطر (تنظيم القاعدة) على قبائلها ..
أنظروا إلى سوريا (بلد الأمجاد سابقاً) التى دمرت بنيتها التحتية تماماً .. بيوتها
و مدارسها و أسواقها .. دمشق الجميلة و حلب الشهباء أصبحن خراب و أطلال ، و مع ذلك
، مازال طاغيتها الجبان (الذى أباد نصف شعبه و شرد النصف الأخر فى البلدان)
ملتصقاً بكرسيه .
ليس معنى كلامى أن تخضع الشعوب و تستكين للظلم و الفساد
أو ترضى بالذل و الهوان ، لكن الخروج عن الحاكم الظالم و شق عصا الطاعة عليه – و هو أمر مختلف عليه فقهياً حتى الآن – أمر لابد أن
يكون مدروس و منظم .
الثورة التى بلا رأس أو قائد هى فوضى خلاقة منظمة ..
الثورات الدموية هى خيانة للدين و للوطن تماماً كالتخابر و التجسس لصالح دولة
أجنبية .. الإعتراضات السلمية و توحيد المطالب فى قنوات شرعية هو الحل و المخرج
الوحيد من (أزمة الوقود) .. الفرقة و التناحر ضيعت خمس دول عربية كبيرة ، أما
العشوائية و الهمجية و الغوغائية و تكسير و حرق السيارات و تدمير المنشآت هى بداية
النهاية .
هل شبعت شعوب تلك الدول الخمس بعد ثوراتها الملعونة ؟!
لقد إزدادت جوعاً و فقراً و زادت فرقة و غربة عن أوطانها .. التغيير الوحيد الذى
جاءت به تلك الهوجات المفتعلة أنها غيرت وجوه الحكام التى مللناها !
فإذا قامت ثورة شعبية .. ثورة أهالى غير منظمة فى
(الأردن) ، فإن (البتراء) لن تصبح من عجائب الدنيا السبع
.
و إذا قامت ثورة فى (الأردن) ، ستتوقف
إلى الأبد مهرجانات (جرش) و (تايكى) Tyche ، و ستختفى كل مظاهر الحياة الطبيعية و سيهجر
السياح البلاد ، و يعم الخراب و الدمار كل شئ .
هذا ليس تشاؤم و لا مبالغة ، لكن التجربة الفعلية و
الواقعية و العملية أثبتت بالدليل القاطع : أن الثورات العربية قد أثبتت فشلها
الذريع ، و أنها قد دمرت الدول التى قامت فيها و شتت شعوبها ، و أن أضرارها كانت
أكثر من مكاسبها (بمراحل) ، و أننا كشعوب عربية بيننا و بين الديمقراطية أمداً
بعيداً .
كفانا كذباً و خداعاً لأنفسنا .. كفانا وهماً و منافقة
للثوار و تلك الأشكال الضالة و الطفيليات التى تتحدث نيابة عنا .. أيها الأردنيون .. أرجوكم أفيقوا قبل فوات الأوان .. أفيقوا قبل
أن تقع عندكم كارثة تسمى (ثورة) !
الأحد، نوفمبر 04، 2012
السبت، أكتوبر 27، 2012
السبت، أكتوبر 06، 2012
الجمعة، سبتمبر 28، 2012
الأحد، سبتمبر 23، 2012
الثلاثاء، أغسطس 07، 2012
الجمعة، يوليو 20، 2012
الخميس، يوليو 19، 2012
الخميس، يونيو 28، 2012
لسه الأمانى ممكنة
خبر منشور فى جريدة الأهرام أمس الأربعاء 27 يونيو 2012 – ص 3
هل يستطيع أحد أن ينكر أن المظاهرة المؤيدة للجيش و
للفريق أحمد شفيق مساء يوم السبت 23 يونيو 2012 (ليلة إعلان نتيجة الإنتخابات) عند
المنصة أو النصب التذكارى بحى (مدينة نصر) فى (القاهرة) كانت أضعاف .. أضعاف مظاهرة
(ميدان التحرير) المؤيدة للدكتور / محمد مرسى ؟!
هل يستطيع أحد أن ينكر أن النفس البشرية تمل و تكل بسرعة
، و أن المال هو السبب المنطقى الذى يجعل النفس تصمد أمام الملل و الكلل و يجعل
الجسد يتحمل التراب و حرارة الشمس الحارقة بالأيام فى ميدان واسع مكشوف ؟! هل
يستطيع أحد أن ينكر أن مظاهرة (المنصة) إنفضت مع أول ضوء للفجر قبل أن تشتد حرارة
الجو ، و أن ثوار (التحرير) لا يملون و لا يكلون و لا ينفضون تحت لهيب الشمس
المستعر ؟!
هل يستطيع أحد أن ينكر أن (اللجنة العليا لإنتخابات
الرئاسة) قد رفضت معظم الطعون – و لا أقول زورت النتيجة - حقناً للدماء بعد
التهديدات الدموية التى أطلقها الإخوان المسلمون فى حالة خسارة مرشحهم الدكتور /
محمد مرسى ؟
الطعون متمثلة فى :
1. تسويد بطاقات المطابع الأميرية لصالح مرسى .
2. منع الأقباط فى بعض قرى الصعيد النائية من التصويت عموماً .
3. الحبر السرى الطيار (الأقلام السحرية) .
4. الطفل الدوار .
الأربعاء، يونيو 27، 2012
أربعين وردة الجزائرية
مرت أمس الثلاثاء 26 يونيو 2012 ذكرى الأربعين على رحيل
المطربة الكبيرة (وردة الجزائرية) التى لقيت وجه ربها يوم الخميس 17 مايو 2012 فى
(القاهرة) ، و تم دفنها فى (الجزائر) .
و الحقيقة ، كان من الممكن أن أمر على هذه الذكرى مرور
الكرام ، خاصة و إننى قد نعيتها فور وفاتها على مدونتى هنا ، كما أن نتيجة
الإنتخابات الرئاسية المصرية التى ظهرت الأحد 24 يونيو 2012 قد أصابتنى بالإكتئاب
الشديد ، و عدم الرغبة فى الحديث عن أى شئ أخر .
لكن ، الأزمة الدبلوماسية البسيطة التى حدثت بين
المصريين و الجزائريين خلال الأربعين يوم الماضيين ، كان لابد من التوقف عندها
قليلاً .
فقد غضب الجزائريون بشدة بسبب تحريك جثمان (وردة) بالرافعة
الشوكة Forklift فى (مطار القاهرة الدولى) قبل وضعه فى الطائرة
تمهيداً لسفره (الجزائر) ، و حدثت مشادة كلامية شديدة بين مطربة جزائرية تدعى
(زكية محمد) و دبلوماسى مصرى يعمل فى (الجزائر) يدعى (هانى صلاح) فى أحد البرامج
التلفزيونية على قناة (النهار الجزائرية) ، و إتهمتنا المطربة – أى المصريين –
بعدم التحضر لأن الميت يجب أن يحمل على الأكتاف ، و ليس بالفوركليفت ، فما كان من
الدبلوماسى إلا أن إنسحب من حلقة البرنامج على الهواء ، و لم يستجب لمحاولات
المذيع الجزائرى بحثه على البقاء .
طبعاً ، أقدر حزنها و غيظ الجزائريين من أجل مطربتهم
الكبيرة ، لكننى حقاً لا أرى أى إساءة أو إهانة فى التعامل مع النعش ، فهذه هى
الطريقة المتبعة مع كل النعوش و التوابيت التى تسافر عن طريق (مطار القاهرة
الدولى) إلى الدول الأخرى .
كما أن (وردة) ليست أول مطربة من (بلاد المغرب
العربى) تموت على أرض (مصر) ، فهناك :
1-
المغربية (سميرة مليان) 1984 : سقطت أو ألقيت عارية من شرفة شقة الملحن المصرى
الشهير (بليغ حمدى) .
2-
التونسية (ذكرى) 2003 : قتلت فى شقتها رمياً بالرصاص على يد زوجها رجل الأعمال
المصرى (أيمن السويدى) الذى إنتحر بعد ذلك .
3-
الجزائرية (نغم فتوكى) 2011 : سقطت من شرفة منزلها فى رمضان 1432 هجرياً و هى تنظف
مكيف الهواء ، فقد إختل توازنها بسبب الصوم حسب شهادة زوجها المصرى (إيهاب خورشيد)
شقيق الفنان الراحل (عمر خورشيد) ، و عمتها هى المطربة الكبيرة الراحلة (وردة
الجزائرية) .
و من نقلت منهن إلى وطنها ، لم يحدث نقلها أى أزمة بين بلدها و بين
(مصر) !
كما
أن السفير المصرى بالجزائر (عز الدين فهمى محمود) قد شارك فى حفل تأبين و إحياء
ذكرى الأربعين للفنانة الراحلة الذى أقامه إبنها (رياض جمال قصيرى) فى قصرها
بالجزائر (العاصمة) ، رغم ما تعرض له مساعده (هانى صلاح) من مضايقة بالغة .
إذن أين عدم التحضر الذى وصفتنا به السيدة الفاضلة ؟!
الاثنين، يونيو 25، 2012
عدى النهار
لم أجد
أفضل من أغنية (عدى النهار) لعبد الحليم حافظ التى غناها بعد نكسة 67 ، كى أدندن
بها بينى و بين نفسى منذ أن سمعت نتيجة الإنتخابات الرئاسية المصرية أمس الأحد 24
يونيو 2012 – الساعة 4:30 عصراً بتوقيت مصر .
و رغم
إننى لم أعاصر نكسة 5 يونيو 1967 ، إلا إننى أعتقد أن هزيمة 24 يونيو 2012 التى
وقعت بعد الأولى بــ 45 سنة كاملة هى أشد وطأة و أكثر ثقلاً .
و فى
محاولة متواضعة منى لتحليل أسباب الهزيمة التى منى بها الفريق / أحمد شفيق – مرشحى
فى جولتين الإنتخابات – رأيت أن الأسباب – على سبيل المثال ، لا الحصر – هى :
1. غياب عدد كبير من الصوفية
(المتصوفين) فى مولد السيدة زينب بالقاهرة يومى
السبت 16 يونيو و الأحد 17 يونيو 2012 (جولة الإعادة) ، و هم ثانى أكبر كتلة
تصويتية للفريق بعد كتلة المسيحيين و أقباط المهجر ، فقد توجهت كتلة السلفيين و
الإخوان المسلمين (الإسلاميين عموماً) للتصويت لمرشح الإخوان الدكتور / محمد مرسى
.
2. عدم فرض غرامة مالية (500
جنيه مصرى على الأقل) على الممتنعين عن التصويت لأسباب واهية ، سواء لحرارة الجو
الشديدة أو الكسل أو مقاطعة الإنتخابات إعتراضاً على نتيجة الجولة الأولى أو السفر
إلى المصيف ! لقد حصل الناس على يومين أجازة بمرتب
للتصويت ، فذهبوا إلى المصايف و الشواطئ بدلاً من اللجان الإنتخابية المزدحمة الغير
مكيفة !
3. عدم فتح باب التصويت فى
أى مكان ، و الإصرار على أن يصوت كل فرد فى لجنة إنتخابية بعينها ، عكس ما حدث فى
إستفتاء السبت 19 مارس 2011 ، فقد كان التصويت مفتوح فى
أى مدرسة تريدها ، مع العلم بأن عدد كبير من المصريين يقيمون خارج
المحافظات التى إستخرجوا منها أرقامهم القومية ، و بالتالى تعذر السفر من أسوان
إلى الإسكندرية مثلاً للتصويت جولتين ، رغم أن يومى السبت
16 يونيو و الأحد 17 يونيو 2012 كانا أجازة رسمية ، و كانت القطارات مجانية !!!
4. تواكل معظم الناس على بعضها
البعض ، فمن خرجوا للتصويت حوالى 26 مليون من إجمالى تقريبى حوالى 50 مليون يملكون
بطاقات الرقم القومى .. كل واحد إعتمد على من حوله فى إختيار مرشحه المفضل .. أنا
متأكدة أنه لو خرج أل 24 مليون الآخرون للتصويت ، لنجح (شفيق) بإكتساح .. نجاح
ساحق ، و ليس نجاح بفروق طفيفة لا تذكر .
5. عدم قصر التصويت على مؤهل
دراسى أو علمى معين (ثانوية عامة أو دبلوم على الأقل) ، و فتح باب التصويت لأى
مصرى يحمل رقم قومى ، حتى لو كان أمى لا يقرأ و لا يكتب ، و طبعاً غنى عن التعريف
أن الجهلة و الأميين و الفقراء و سكان العشوائيات هم الكتلة التصويتية الأكبر
للإخوان المسلمين .
ثم وقعت
الكارثة ، و أصبح ذلك القروى الساذج و الفلاح الفصيح القادم من قاع الريف (محمد
مرسى) إبن (قرية العدوة – محافظة الشرقية) رئيساً لمصر .. نعم (مبارك) كان هو الأخر إبن (كفر المصيلحة
– محافظة المنوفية) ، لكنه على الأقل عاش سنوات فى (القاهرة) قبل أن يكون رئيساً ،
و تعلم كيف يتكلم و كيف يرتدى ملابس ، و نعم (شفيق) أصلاً هو الأخر من (محافظة
الشرقية) ، إلا إنه ولد و تربى و عاش فى (القاهرة) .
(مرسى)
هذا خطبه و كلامه يصيبانى بالغثيان و التفكير فى الهجرة !!! إنه الرئيس المدنى الغير متمدن ! فالأهم من كون الرئيس مدنى أو
عسكرى ، أن يكون متحضر !
و الآن ..
بعد أن ضاع حلمى فى أن يحكم مصر رجل صعيدى ، مثل (عمر سليمان) (من محافظة قنا) أو فلاح
متمدن أرستقراطى ، مثل (أحمد شفيق) ، أصبح أملى و أمل الكثير من الحالمين و
المثقفين المصريين أن تحدث ثورة أخرى ، لكن هذه المرة ثورة عسكرية أو إنقلاب عسكرى
، بعد أن أثبتت الثورة الشعبية فشلها الذريع و قدمت (مصر) على طبق من ذهب للإخوان
المتأسلمين !
الخميس، يونيو 14، 2012
و الله و عملوها الرجالة
الأربعاء 13 يونيو 2012 : صدور قرار وزير العدل المصرى (عادل
عبد الحميد) المعروف بإسم (قانون الضبطية القضائية) الذى أعطى المخابرات الحربية و
الشرطة العسكرية سلطة القبض على المدنيين الخارجين على القانون ، و هو بديل عن
(قانون الطوارئ) بالنسبة للشرطة .
لماذا أنتم خائفون من صدور هذا القانون ؟ هل أنتم
من المخربين و مثيرى الشغب و عشاق الفوضى ؟! فعلاً إللى على راسه بطحة بيحسس عليها
.
الخميس 14 يونيو 2012 : صدور قرار المحكمة الدستورية
العليا بعدم دستورية (قانون العزل السياسى) و حل الثلث الفردى من مقاعد (مجلس
الشعب) ، أى حل البرلمان بأكمله .
أيوه كده خلوا البلد تنضف .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)