الاثنين، يونيو 06، 2011

رحمه الله

هناك 7 تعليقات:

Mohammed Arbouz يقول...

أخت زهرة/ السلام عليك و رحمة الله و بركاته .
تحية تقدير
لولا كلمتك القصيرة تعليقا على قصتي القصير و أخيرا رن الجرس ما كنت لأكتشف كاتبة وفنانة مصرية تزخر إبداعا و تألقا.
فباضافة الى الرويات التسع تمتعيينا بخواطرك السلسة في هذه المدونة.
و صدقيني إن اعترفت لك بغيرتي منك لكونك طبعت و نشرت تسع روايات بينما أنا عاجز عن طبع ونشر مجموعة قصصية واحدة-تكاليف الطبع و النشر في الجزائر باهضة-
أتمنى أن أطالع رواياتك و أستمتع بالسفر معها حتى و إن كانت المرشدة السياحية غائبة .
أرجو أخيرا أن أتشرف باستقبال قراءاتك لما أكتب من قصص فهي متوفرة على مدونتي alfanna.blogspot
و أن تقبلي اضافتك في قائمة الزملاء في الفيس بوك.
مع كل الود و مزيدا من العطاء و النجاح بعون الله.

Emtiaz Zourob يقول...

الله يرحمه ..

مات وأيقظ الضمير في صدر الشعوب العربية ..

مات وأحيا أمة بأكملها ..

Zahra Youssry يقول...

الأخ الجزائرى الفاضل / محمد أربوز
تحية طيبة و بعد ،
أولاً : رواياتى 15 و لسن تسع ، و أكتب حالياً فى الرواية رقم 16
ثانياً : أنا لم أطبع أو أنشر أى رواية نشر ورقى ، جميع رواياتى منشورات نشر رقمى (إليكترونى) على عدة روابط
و إذا أردت أن تسأل أحد فى مصر عن معاناته مع الناشرين ، فإسألنى أنا .. لقد قضيت 16 عام بدون مبالغة – هى نصف عمرى بالضبط – فى مراسلة الناشرين دون فائدة ، حتى إختصرت الطريق و رفعت الروايات على الإنترنت
أنا لىّ حسابان على موقع إسكريبد ، هما :
http://www.scribd.com/zahrayoussry
http://www.scribd.com/zahra%20youssry
لكننى لم أجد لك أى حساب هناك ، فأضفتك ع الفيس بووك
و إذا أردت الحصول على كافة رواياتى (دون تسجيل) ، فالرابط موجود فى أعلى مدونتى العربية و الإنجليزية و على صفحتى العربية بالفيس بووك و هو :
http://www.4shared.com/dir/y_rZGvnx/_online.html
ثالثاً (و هذا هو الأهم) : أعتذر على موقفى السابق أيام الأزمة المصرية – الجزائرية فى نوفمبر 2009 ، فقد كنت مشحونة لأقصى درجة و حزينة جداً بسبب ما حدث مع أبناء بلدى فى الخرطوم ، أما الآن ، فالأحداث الحالية فى الوطن العربى .. جعلتنا جميعاً فى 22 دولة عربية فى الهم سواء
لابد أن نرتقى فوق أى خلاف !

Mohammed Arbouz يقول...

أخت زهرة
سلام من قلب لا يعرف للضغينة ركنا في قلبه لأي مخلوق فكيف لمن جمعتني بهم رابطة الدين و العروبة.. لو عدت إلى مدونتي لعرفت أن كل مواقفي كانت ضد النظام المصري و ليس ضد شعبه الواعي العظيم الذي انتفظ و كسر أغلاله و الرموتكنترول.
حملت بعض رواياتك القصيرة أو ما يصطلح على تسميتها بالنيوفيلا و حينما أنتهي من قراءتها سأوافيك برأيي البعيد عن الأكادمية.
أما عن هم النشر فأنتم أرحم منا لأني اتضلت ببعض دور النشر المصرية و أقصد بالذكر دار السندباد للنشر - http://sendbad.net.ms/-و التي يشرف عليها الروائي خليل الجيزاوي فكان المبلغ المطلوب مني دفعه لنشر مجموعتي القصصية 600 دولار و هو مبلغ بعيد عن ما تطلبه دور النشر عندناو لولا استحالة التحولات نحو الخارج لأمضيت عقد النشر. السؤال المطروح هو ماحجم الاقبال على القراءة في مصر ؟ عندناالكتاب سلعة كاسدة.
تصوري تضع قصة قصيرة للتحميل مجانا في منتدى وبعد عام تجد أن عدد التحميلات لم يتجاوز الخمسين؟ اليس هذا محبطا لنا كمبدعين.
مع كل الود
http://kissace.blogspot.com/

Zahra Youssry يقول...

أخ محمد ،
كى نوضح الفرق لقارئ هذه التعليقات :
رواياتى القديمة كانت روايات طويلة
Novels
أما رواياتى الحديثة بالفعل ، فهى روايات قصيرة
Novellas
لكننى لم أكتب أبداً الروايات القصيرة جداً
Novelettes
مشكلة دور النشر المصرية ، ليست فقط فى غلو أسعار النشر بالنسبة لمتوسط الدخول (600 دولار ، أى 3582 جنيه مصرى بسعر اليوم) هو مبلغ مرتفع جداً بالنسبة لمتوسط دخل الإنسان المصرى العادى ، فى حين قد يكون مبلغ منخفض بالنسبة لجزائرى مثلاً .. إنها مسألة نسبة و تناسب !
لكن مشكلة النشر الأساسية فى مصر أن أغلبه – و لا أقول كله – مازال يخضع للوساطة و المحسوبية رغم قيام الثورة .. لك واسطة أو معارف .. تستطيع أن تنشر مجاناً دون مراجعة أو تقييم ، حتى لو كان عملك تافهاً خالى المضمون ، و حتى لو كنت تملك تكاليف النشر ، يمكن إعفاءك من أى مصاريف .
كما أن إجراءات مراجعة الكتاب قبل نشره طويلة و مملة جداً .. الروتين و البطء يغلفان كل شئ حتى الإبداع .
أزمة النشر فى مصر ترجع لسببين :
1. مصر أكبر دولة عربية فى عدد السكان ، و بالتالى بها أكبر عدد ممكن من الأدباء و الكتاب .. المحترفين و الهواة .. فمن سيأخذ دوره و فرصته فى النشر ؟!
2. أغلب الناشرين المصريين الآن مطبعجية لم يدرسوا فن أو صناعة النشر دراسة أكاديمية .. أى شخص معه رأس مال يستطيع إنشاء مطبعة أو دار نشر بترخيص .. فكيف لمثل هذه العقلية التجارية المادية التفرقة بين العمل الجيد و العمل الردىء ؟!
بالنسبة لسؤالك ، الشعب المصرى شعب مثقف بطبيعته و أغلب الشباب هنا يحبون القراءة ، لكن من سيشترى كتاب و هو يستطيع تحميله من على الإنترنت مجاناً و قراءته ؟! و من سيشترى شريط كاسيت أو سى دى و هو يستطيع تنزيل أى أغنية من الإنترنت بدون مقابل ؟!
قلة عدد تحميل عملك ليس معناه إنه ردىء ، بل معناه أن ناس كثيرة لم تصل إليه بعد بالبحث فى الإنترنت .. لا تتعجل قطف الثمار .. إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا .
خمسة معجبين فقط .. أفضل من خمسة مليون شخص يعرفونى بدون إعجاب – المطرب أحمد سعد
لىّ سؤالين :
لماذا لم تجرب مطابع بيروت ؟! أعتقد أن أكبر عدد دور نشر فى العالم العربى موجود فى لبنان رغم صغر مساحتها .
و لماذا لم تجرب خدمة النشر أو الطبع عند الطلب ؟!

Mohammed Arbouz يقول...

تحية تقدير أخت زهرة
عن سؤالك أقول أن الطباعة ي لبنان تكلف أكثر قيمت نفس المجموعة القصصية في دار العلوم فجاء المبلغ باهضا. اما عن الطريقة الثانية أنتظر حاليا رد من وزارة الثقافة عندنا حتى أتخذ القرار.
لكن و قبل كل ذاك أنتظر قراءتك لكتاباتي حتى أستفيذ منها طبعا.
مازلت مسافرا في ابداعك و حينما أنتهي سأوافيك بدوري بقراءتي.
لمزيد من الابداع و التوفيق بعون الله.

Zahra Youssry يقول...

خدمة الطبع عند الطلب
Print on demand
لا تحتاج رد من وزارة الثقافة الجزائرية
يمكنك أن تقرأ كتاب (أنشر كتابك بنفسك) لرءوف شبايك لمعرفة كل شئ عن هذه الخدمة
http://www.scribd.com/doc/7227492/
أشهر موقع أجنبى يقدمها :
http://www.lulu.com/
و الموقع العربى الوحيد الذى يقدمها :
http://www.3lsooot.com/
بالتوفيق يا محمد و سأقرأ أعمالك إن شاء الله