ثار العالم كله من أجل الشهداء الأتراك الذين سقطوا فجر اليوم فى (أسطول الحرية) على أيدى المارينز الإسرائيليين ، و هم حاملين المعونات و المساعدات فى طريقهم لغزة .. حقاً رب ضارة نافعة .
و رغم إن هذه بداية تبشر بخير ، إلا إننا كنا نتمنى أن تحدث ثورات مماثلة على ما يحدث فى الفلسطينيين كل يوم !!!
هناك 3 تعليقات:
نعم فهي أخر مسمار في نعش بني دراكولا وغدا لناظره قريب
أحداث فافلة الحرية هى تجسيد لتكبر الصهاينة اليهود. وحالهم عندما يرفضون الحق هو الكذب والقتل. ولقد أبتلانا الله عز وجل بهم لنفيق من ثباتنا العميق. فبنى صهيون لا يقفون عند حد ولا يردعهم إلا القوة وليس للسلام مكان فى حياتهم. فالخوف هو ينبوع الطاقة الدائم لفكرهم ونموهم. وأنا أرى أن قافلة الحرية كشفت لنا من يقف أمامنا. فأسرائيل ليست دولة لها قيم كما يدعون. أسرائيل هى أكبر منظمة أجرامية. وأنا هنا لا أسب أسرائيل وانما أوضح لكم ماهى أسرائيل؟.
اليهود أنفسهم يسبون إسرائيل و الصهيونية
فهناك مثلاً مؤسسة ناطورى كارتا التى شعارها يهود ضد الصهيونية
للتفرقة بين اليهودية كديانة و بروتوكولات حكماء صهيون
إرسال تعليق