رحل ديكتاتور واحد و يبقى 21 ديكتاتور !
كانت ثورة 23 يوليو 1952 فى مصر هى الشرارة التى دعت دول عربية عديدة – من بينها تونس – للمطالبة بإستقلالها عن المستعمر الأوروبى .
فهل نطمع أن يقتدى باقى العرب بما فعله التوانسة ؟
بمناسبة حادثة قطار سمالوط الجنونية ، أود أن يؤكد لىّ أحد الإخوة المسيحيين هذه الواقعة التاريخية من عدمها :
هل بالفعل قام الرئيس الراحل السادات فى السبعينات بقلب أو إحراق قطار كان يضم كل قساوسة الصعيد على غرار مذبحة المماليك ، و ذلك بعد مطالبتهم له بإعلان دولة أقباط مستقلة فى (أسيوط) منفصلة عن باقى (مصر) و تجميع كل المسيحيين فيها من بحرى و قبلى ؟!
إذا كانت هذه الواقعة صحيحة ، فأتمنى معرفة تفاصيلها .