الثلاثاء، نوفمبر 20، 2012

القنوات الفنية الفضائية .. إنفتاح إعلامى أم غسيل أموال ؟!


حتى تاريخ كتابة هذه التدوينة :

أولاً : قنوات الأفلام العربية على نايل سات : (24 قناة)

1.      روتانا سينما

2.      روتانا كلاسيك

3.      روتانا أفلام

4.      ميلودى أفلام

5.      سيما

6.      ماجستيك سينما

7.      دربكة أفلام

8.      المصراوية أفلام

9.      سما سينما 1

10.  ستار سينما 1

11.  ستار سينما 2

12.  تايم سينما 1

13.  تاكسى السهرة (تايم سينما 2 سابقاً)

14.  فايف سينما

15.  فرى سينما

16.  لايت سينما

17.  إل سى دى أفلام

18.  توك توك سيما

19.  السبكى تايم

20.  كايرو سينما

21.  نايل سينما

22.  بانوراما فيلم

23.  الحياة سينما

24.  البيت بيتك سينما

ثانياً : قنوات المسلسلات العربية على نايل سات : (18 قناة)

1.     ميلودى دراما

2.     موال دراما

3.     كايرو دراما 1

4.     كايرو دراما 2

5.     أوسكار دراما

6.     نايل دراما

7.     الحياة مسلسلات

8.     بانوراما دراما 1

9.     بانوراما دراما 2

10.                        بلاى حكايات 1

11.                        بلاى حكايات 2

12.                        الشرقية دراما

13.                        سى بىى سى دراما

14.                        النهار دراما

15.                        صدى البلد دراما

16.                        تايم دراما

17.                        إم بىى سى دراما

18.                        أبو ظبى دراما

ثالثاً : القنوات الكوميدية على نايل سات : (4 قنوات)

1.     تايم كوميدى (تايم تياترو سابقاً)

2.     بانوراما كوميدى

3.     نايل كوميدى

4.     موجة كوميدى

 

هذا بالإضافة إلى القنوات الفنية التى أغلقت لأسباب مجهولة ، مثل : (الأماكن دراما) للمسلسلات البدوية – (نور الفن دراما) + (أصل دراما) للمسلسلات العربية القديمة – (البيت بيتك دراما) – (أرابيا دراما) – (سوريا دراما) – (نايل دراما 2) – (أوسكار دراما 2) – (كلاكيت) للأفلام الأجنبية المدبلجة للعامية المصرية – (سما سينما 2) .

و هذا ناهيك عن قنوات الأفلام الأجنبية + قنوات الأغانى + قنوات الرقص الشرقى + قنوات الدراما التركية + قنوات الأفلام الهندية ..

هل هذا إنفجار فنى أم غسيل أموال ؟!

الجمعة، نوفمبر 16، 2012

إلى الأردنيين .. قبل سقوطكم فى مصيدة الربيع العربى


المظاهرات التى إندلعت فى (المملكة الهاشمية) هذه الأيام بسبب رفع أسعار (الوقود) و التى بكل أسف ليست إحتجاجات سلمية ، بل تسير نحو الدموية رويداً .. رويداً .

تلك المظاهرات جعلتنى أشفق على (الأردن) من سقوطها هى الأخرى فى فخ الربيع المشئوم .. عفواً الخريف العربى الضعيف الواهى كشبكة العنكبوت .

أتمنى من هؤلاء المحتجين أن ينظروا لحال الدول الخمس اللاتى سقطن فى ذلك الشرك خلال عام 2011 ، و هن : تونس 14 يناير – مصر 25 يناير – اليمن 11 فبراير – ليبيا 17 فبراير – سوريا 15 مارس .

أنظروا لحال تلك الدول (الآن) بعد مرور شهور على تلك الكارثة المسماة بالثورات العربية اللعينة .. أنظروا لتونس (الخضراء سابقاً) التى عاثت فيها الجماعات الإسلامية المتشددة .. أنظروا لمصر (الآمنة سابقاً) التى ملأها البلطجية و الصيع و حكمتها الذقون و اللحيات المزيفة .. أنظروا إلى ليبيا (الثرية سابقاً) المهددة بالتقسيم إلى ليبيا الشرقية و ليبيا الغربية .. أنظروا إلى اليمن (السعيد سابقاً) التى سيطر (تنظيم القاعدة) على قبائلها .. أنظروا إلى سوريا (بلد الأمجاد سابقاً) التى دمرت بنيتها التحتية تماماً .. بيوتها و مدارسها و أسواقها .. دمشق الجميلة و حلب الشهباء أصبحن خراب و أطلال ، و مع ذلك ، مازال طاغيتها الجبان (الذى أباد نصف شعبه و شرد النصف الأخر فى البلدان) ملتصقاً بكرسيه .

ليس معنى كلامى أن تخضع الشعوب و تستكين للظلم و الفساد أو ترضى بالذل و الهوان ، لكن الخروج عن الحاكم الظالم و شق عصا الطاعة عليه – و هو أمر مختلف عليه فقهياً حتى الآن – أمر لابد أن يكون مدروس و منظم .

الثورة التى بلا رأس أو قائد هى فوضى خلاقة منظمة .. الثورات الدموية هى خيانة للدين و للوطن تماماً كالتخابر و التجسس لصالح دولة أجنبية .. الإعتراضات السلمية و توحيد المطالب فى قنوات شرعية هو الحل و المخرج الوحيد من (أزمة الوقود) .. الفرقة و التناحر ضيعت خمس دول عربية كبيرة ، أما العشوائية و الهمجية و الغوغائية و تكسير و حرق السيارات و تدمير المنشآت هى بداية النهاية .

هل شبعت شعوب تلك الدول الخمس بعد ثوراتها الملعونة ؟! لقد إزدادت جوعاً و فقراً و زادت فرقة و غربة عن أوطانها .. التغيير الوحيد الذى جاءت به تلك الهوجات المفتعلة أنها غيرت وجوه الحكام التى مللناها !

فإذا قامت ثورة شعبية .. ثورة أهالى غير منظمة فى (الأردن) ، فإن (البتراء) لن تصبح من عجائب الدنيا السبع .

و إذا قامت ثورة فى (الأردن) ، ستتوقف إلى الأبد مهرجانات (جرش) و (تايكى) Tyche ، و ستختفى كل مظاهر الحياة الطبيعية و سيهجر السياح البلاد ، و يعم الخراب و الدمار كل شئ .

هذا ليس تشاؤم و لا مبالغة ، لكن التجربة الفعلية و الواقعية و العملية أثبتت بالدليل القاطع : أن الثورات العربية قد أثبتت فشلها الذريع ، و أنها قد دمرت الدول التى قامت فيها و شتت شعوبها ، و أن أضرارها كانت أكثر من مكاسبها (بمراحل) ، و أننا كشعوب عربية بيننا و بين الديمقراطية أمداً بعيداً .

كفانا كذباً و خداعاً لأنفسنا .. كفانا وهماً و منافقة للثوار و تلك الأشكال الضالة و الطفيليات التى تتحدث نيابة عنا .. أيها الأردنيون .. أرجوكم أفيقوا قبل فوات الأوان .. أفيقوا قبل أن تقع عندكم كارثة تسمى (ثورة) !

الأحد، نوفمبر 04، 2012

أخبار روائية


أهرام الأحد 4 نوفمبر 2012 ص 32



أهرام السبت 27 أكتوبر 2012 ص 28